الحد الأدنى
شرب العاملون بالدولة المقلب، وصرفوا أيضا راتب شهر فبراير دون الزيادة في الحد الأدنى للأجور ! القرار الذي صدر برفع الحد الأدنى للأجور، لتصبح 425 جنيها، وهو أجر لا يغني ولا يسمن من جوع .. صدر في نهاية...
View Articleذاك الذي كان !
في سنوات خلت .. كان الناس يبكون على الزمان الذي مضى، فإذا بهم اليوم لا يكتفون بذلك .. بل يبكون أيضا على السنوات التي ستأتي !! الخواتيم تعرف ببداياتها، وليس الأمر بحاجة لفطنة كي نتوقع أن معدلات البطالة...
View Articleحت الغيم: التسخين المزدوج
نار الجو ستبدأ في الالتهاب التدريجي هذا الأسبوع، وفي الوقت نفسه تبدو نار المواجهات في الساحة العاصمية ساخنة .. تيمنا بتوقعات الارصاد ! أسخن المواجهات .. بدت في تصريحات الشيخ عبد القادر محمد هاشم، نجل...
View Articleتحت الغيم: الداء والشفاء !
الرتابة تخنقنا، ولذلك تبدو ردود أفعالنا نفسها رتيبة ! ننكفئ على آلامنا ومشاكلنا، ولا يهمنا ما يجري للآخرين إلا بقدر ما يمسنا من ضر. نهرب من الرتابة إلى التلفاز .. لا أقصد القناة الفضائية السودانية .....
View Articleتحت الغيم: أعمال وأعمال !
أمر سييء أن تتصل برئيسك، وتقول له إنك في المستشفى تتلقى العلاج لوعكة طارئة، فتحس أنه متشكك في كلامك .. بسبب تكرارك لذلك العذر عدة مرات . أما الأسوأ .. أن تقول لرئيسك في التلفون إنك في مستشفى الخرطوم...
View Articleشؤون إعلامية
الإعلاميون ليسوا في العادة من الأثرياء، فهم أناس عاديون .. يعانون مما يكابده الآخرون، وقد تتفاوت مداخيلهم النقدية، لكنهم في النهاية مسحوقون، ويشربون من كدر المعاناة وطينها شأن كل الآخرين ! مردوخ...
View Articleتحت الغيم: لا توقف !
كيفما اتفق .. ستسير الحياة، وسيكون للسودان مستقبله، وأجياله القادمة المختلفة عنا، وستستجد عوامل ترفع من قدر السودان وأهله بعد أن حاقت بأجيالنا الحالية كل صنوف البهدلة، وسيكون للأبناء والأحفاد همومهم...
View Articleتحت الغيم: كتاحة العاصمة
فرحنا ببشريات الارصاد، فقد أشاروا إلى انخفاض تدريجي في درجات الحرارة خلال هذا الأسبوع، ووجدناها فرصة لالتقاط الأنفاس عقب أيام ساخنة عشناها الأسابيع الماضية، لكن ما لم تبشرنا به تقارير الإرصاد .. هو...
View Articleتحت الغيم: ماسورة الجازولين !
محظوظون من يعملون في الميكانيكا، وخصوصاً ميكانيكا الديزل، فلا بد أنهم في هذه الأيام العجاف قد أصبحوا من المنعمين المرطبين .. الذين تتسابق عليهم الطلبات الراغبة في خدماتهم ! ليس الأمر (ليلة قدر) نزلت...
View Articleتحت الغيم: توأمة الابتلاءات
في العادة .. نستطيع الحصول على الأشياء بالمفرد، فنشتري مثلا الكرسي الواحد بدلا من غرفة جلوس، ونأكل ساندوتشا واحدا حتى لو كان بحجم اللقمة بدلا من ساندوتشين، كما أننا نحتسي إن شئنا فنجان قهوة واحدا بدلا...
View Articleتحت الغيم: القائمة الكابوسية !
طبعا لا أحب أن أعيش هذه التجربة .. فكم هي مفاجأة صاعقة أن يذهب شخص لشباك الصراف لصرف الماهية، فيتفاجأ بان مرتبه موقوف .. لأنه مسجل في كشوفات الموتي ! التجربة على أي حال .. حدثت مؤخرا وفقا لخبر...
View Articleتحت الغيم: المظلات يا ناس
أعرف قبل أن تقولوا، فغالبيتكم إن لم تكونوا كلكم لم تستعملوا في حياتكم المظلة لاتقاء الشمس أو المطر، وهذا أيضا شأن صويحبكم ! أظنها ثقافة سادت بشكل محدود جدا وسط جيل الحبوبات، لكنها تلاشت ككثير من...
View Articleتحت الغيم: حب خارج الأسوار
كلما ضاقت الضوائق، واستحالت الحلول العقلية والمنطقية .. ازدهرت سوق النصابين والمدعين تسخير الجن والعفاريت من كل شاكلة لتحقيق الأغراض المستحيلة ! مثل هؤلاء، والذين يجيدون إيهام ضحاياهم، تزدهر خدماتهم...
View Articleتحت الغيم: القطار المجنون !
حتى السينما الهندية ركبها الجنون، وآلت إلى ما كانت عليه السينما العربية أيام الأسود والأبيض وما بعدها، والتي بلغت من قلة الأدب ما تتفاداه سينما اليوم رغم انفلاتاتها ! المهم .. شاهدت لقطة من فيلم هندي...
View Articleتحت الغيم: العش الجميل
أجواء البخور والجرتق والحناء .. لم تعد تحفز الشباب وحدهم على الزواج .. بل ان (الآباء) أنفسهم .. يتحولون لشباب مقدامين في دواخلهم، حيث تتوق أنفسهم لخوض غمار التجربة مجددا .. رغم العيون الحمراء التي...
View Articleتحت الغيم: ابن الشريف !
المغفلون وحدهم من يظنون أن الناس أغبياء، ويتصرفون على أساس أنهم يبلفون غيرهم .. وأن لا أحد يقدر على رصد ما يفعلون ! وأبناء الذوات، كثيرا ما يحظون ـ للأسف ـ بمميزات لا يستحقونها، بل تأتيهم فقط لأن...
View Articleوحدة الهتاف !
لو كنت في الخرطوم .. وسألت مواطنا عن حال الجيوب، فسيتجه تفكيره للجيوب الأنفية، خصوصا وأن أبريل من شهور الحساسية الأنفية، ولو كنت في الرياض وسألت سعوديا عن (الجيوب) فسيتجه تفكيره لسياراته من نوع (جيب)...
View Articleأوجاع .. وأسرار !
لستم وحدكم، فصويحبكم مثلكم، يستهيم حبا بالمسلسلات المتميزة، ويتابع الكثير منها، دون أن تغمض له عين، أو تلين له قناة ! لكن هناك سرّاً يتعلق بمتابعتي، ولا أدري إن كانت هناك ثمة أسرار يحتفظ بها كل شخص في...
View Articleقبل الغد !
صناعة المعجزات أمر آخر، أما السعي لها فهذا ما يميز الناس ويمايزهم عن بعضهم البعض . هي سنة الحياة أن نسعى، وحتما لن نخرق الأرض ولن نبلغ الجبال طولا، ومع ذلك استطاع البشر أن ينقبوا في الأعماق السحيقة...
View Articleمن الحفرة .. للهاوية !
آخر شيء آتمناه .. أن يعضني تمساح (!)، صحيح أن أهل المدن لا يقعون في العادة تحت مخاطر التماسيح، فقد يعضهم كلب من الكلاب الضالة التي كادت أن تفتك بصويحبكم ببحري قبل يومين، وقد يتعرضون لعضة ثعبان إن...
View Article
More Pages to Explore .....